من المعروف والمنطقي عند الأغبياء والمتخلفين سياسيا أن من لم يستطع تحمل مسؤولية وتسيير المشروعات الصغيرة لن يستطيع بالطبع تسيير المشروعات الكبيرة ، فزعماء معارضتنا الموقرة لم يستطع أي منهم تسيير حزبه الذي لم يتجاوز منتسبوه أكثر من
قد يعيد التاريخ نفسه، فتكرر العاطفة السياسية ثورانها، وتقدم تضحيات آلاف من الشباب والمناضلين طعما للعبة قرار متهور، باسم مكتب سياسي لحزب: شاخ فكره، أو انكشفت مظلاته الخارجية، أو اختطف من قبل أفراد قميصهم " تشي جيفارا"، أوالش
إلى الذين سيتدافعون ويتقاتلون لإعتلاء منصة صغيرة من أجل الظهور امام الكميرات وقنوات معلومة الثمن ظاهرين ولاء زائف لشخص إلى الأمس القريب كانوا يكنون له أشد العداء أخي وزميلي مرشح الإجماع الوطني السيد محمد ولد الغزواني لايغرك هؤلا
تكاد تجمع مجالس ” التقييم و التحليل السياسي و الاجتماعي” العرفي ومنها و “العفوي” خصوصا أن البلد يعاني ” أزمة النخبة المثقفة” و من رواد تلك المجالس من يُصنف تلك الأزمة بأنها “ شبهُ أزمة وجود” و منهم من ينعتها “بأزمة نوعية و جودة” و
لستُ ضد جمع التبرعات لصالح المنتخب الوطني، فمثل ذلك يعد عملا وطنيا لا يمكن الاعتراض عليه، ولكني وعلى الرغم من ذلك فقد وجدتني مجبرا لأن أعبر عن كامل استغرابي لتنظيم حملتين كبيرتين لجمع التبرعات لصالح منتخبنا الوطني، وذلك في وقت يتم