
بعد أن ديس عليه عدة مرات، وسط تصفيقات شعب جاهل ومجوع، فقد دستورنا كامل أهميته، وخاصة شرعيته. فقد أصبح، مع مرور الوقت، حكرا بأيدي ضباط غاصبين يعتبرونه مجرد مذكرة عمل يمكنهم تغييرها حسب مزاجهم ومصالحهم الأنانية.
I.jpg)

بقلم: إسلمو ولد سيد أحمد محماده
كاتب وخبير لغوي وباحث في مجال الدراسات المعجمية والمصطلحية
الأستاذ محمد يحيى ابن احريمو - كاتب وباحث