عادة "البلوح" تعني التسمين القسري للنساء في موريتانيا، وهي عادة متوارثة ومترسخة في الثقافة الموريتانية منذ القدم، والتي تبدأ طقوسها للبنات منذ سن السادسة.

تعلو محيا السجين محمدي سيد (اسم مستعار)، حالة من اليأس والقنوط، بينما يقبع داخل زنزانته الانفرادية في السجن المركزي بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، إذ تتدهور حالته الصحية، يوماً وراء يوم، وتتدنى ظروفه المعيشية، لكن معاناته لم تجد آذ

 "كشف" عن حالات خيانة  زوجية.. وأدى إلى "خناقات".. ويلعب أحيانا دور شرطة التحقيق

تدافع ائتلاف الأغلبية الحاكمة في موريتانيا وأحزاب المعارضة المسؤولية عن فشل إطلاق مرحلة جديدة من الحوار السياسي، بعد عدة جلسات بين الطرفين بدأت بتبادل وثائق مكتوبة قدمت المعارضة خلالها ما وصفته بـ"ممهدات ضرورية" قبل انطلاقة الحوار

على جنبات شارع شارل ديغول، وسط نواكشوط، تفتح «قهوة تونس» أبوابها يوميا لاستقبال مئات الشبان الموريتانيين، في مشهد كان في البداية يثير استغراب المارة الذين نظروا إليه بشيء من الريبة والشك، قبل أن يتعودوا عليه ويكتشفوا أن هذه هي «ال

القدس العربي: لم تعد قضية خلافة محمد ولد عبدالعزيز في تولي منصب رئاسة موريتانيا قضية سرية تتداول في المجالس الخاصة، لقد أصبحت قضية مطروحة يجب أن تحسم لأن الولاية الحالية هي الأخيرة للرئيس الحالي، حسب ما ينص عليه الدستور ولأن كثرة

من رصاصة بدر إلى اطويلة، إلى الرصاص المتطاير في كرو، إلى حوادث متعددة أخرى لا يزال الرصاص في موريتانيا يثير أسئلة مروعة، بعد أن يسيل دماء كثيرة بقصد أو بدونه

ومن  أبرز حوادث الرصاص في موريتانيا:

“نحنا من سوريا وبدنا مساعدة “عبارة ذات مفعول كبير لها القدرة على كسب تعاطف الموريتانيين رغم ضيق ذات اليد، فآمال ذات العشرة أعوام عاشت وأسرتها رحلة تشرّد لم تكن بالسهل من إدلب السورية إلى لبنان وأخيراً نواكشوط.

  زحف التشيع إلى موريتانيا عبر بوابات التأثير الديني والإعلامي الإيراني الموجه إلى أفريقيا قضية مطروحة منذ سنوات، ويختلف حولها المتابعون بين من يعتبر أن الأمر لا يعدو كونه محبة بريئة لآل البيت جبل عليها الموريتانيون لكنها مغلفة با

عثرت السلطات الألمانية على منحوتات وتماثيل كانت معدة لاستخدامها في تزيين مقر مستشارية ادولف هتلر بعدما فقد أثرها منذ العام 1989.