انطلاقا من قناعتي الراسخة بأهمية الحوار كآلية وحيدة للتعاطي مع الشأن العام، شاركت مع إخوتي في كتلة المواطنة من أجل الحفاظ على موريتانيا في الأيام التشاورية الممهدة للحوار الوطني الشامل (2015) والحوار ذاته (2016) والمسار المطبق لمخ
I
الأستاذ أحمد سالم ولد بوحبيني
بقلم الناجي ولد الطلبه
الأستاذ احمد سالم بوحبينى