منذ أسابيع والعالم يعيش حالة رعب وهلع من مشرق الشمس الى مغربها، ضرب أئمة العالم فارتعدت فرائص مؤذنيه، وبدا كأن الجميع ينتظرون قدرا لم يتضح بعد، وموتا قريبا يفكر كل واحد منا في كيفيته وتوقيته، وهل انه سيكون بعد رحيل الأهل من آباء و

اجتمع مجلس الوزراء، اليوم، وسط توقعات باعتماد قرارات جديدة بعد اكتشاف أول إصابة لمواطن موريتاني، قادم من فرنسا في 15 من الشهر الجاري.

أعلن وزير الصحة الدكتور محمد نذيرو ولد حامد اليوم الخميس ظهور حالة ثالثة من فيروس كورونا في البلاد.

اأعلنت لشركة الموريتانية للكهرباء عن فتح سجل للتبرعات لصندوق التضامن لمكافحة كورونا الذي أعلن عنه رئيس الجمهورية، وقد تبرع مدير الشركة بمليون أوقية، جاء ذلك في بيان توصلت وكالة المستقبل بنسخة منه، هذا نصه:

لم تخف ملامح رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني وهو يتحدث للشعب الموريتاني، جسامة التحدى والخوف من ما يخبئه المستقبل، بل إن الرئيس عبر عن ذلك بشكل صريح من خلال القول: "إن هذه الإجراءات وتلك التي قد تتخذ لاحقا عند الاقت

ألقى رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني خطابا للشعب الموريتاني، ذكر فيه بجسامة الازمة حاليا، ومدى عجز دول كبرى عن مقاومة فيروس كورونا، معتبرا أن الوقاية هي وحدها الكفيلة من حمايتنا من هذا الداء ،.

قال الرئيس محمد ولد الغزواني أن الوضعية الحالية والتي نتجت عن الإجراءات الاحترازية الدولية والوطنية أفضت تعقيدا على الحياة اليومية للمواطن وقد ينتج عنها ارتباك في السوق نتيجة لارتباك التجارة الدولية.

سؤال يتردد على ألسنة العديد من الموريتانيين بعد أن شاهدوا فضاء الكعبة المشرفة خاليا من الطائفين والمسجد النبوي بلا معتكفين، وبعد أن علموا بغلق مساجد مصر بما فيها الأزهر الشريف، ناهيك عن جوامع الكويت والعراق والجزائر، والمغرب الأقص

افادت الامانة العامة للتحالف الشعبى التفدمى بان رئيس الحزب مسعود ولد بلخير التقى اليوم الاربعا ء 25 مار س بالقصر الرئاسي برئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزاونى ولقد تركز اللقاء حول الوضعية العامة للبلاد، وخاصة

ذكرت مصادر إعلامية أن الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، سيوجه خطاباً إلى الشعب الموريتاني اليوم الأربعاء، حول الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة لمنع انتشار فيروس «كورونا».