إن أي مواطن مهما كان موقعه من هذه الأرض الطاهرة ، يتطلع لمتابعة كل فقرة من خطاب رئيس يبدأ مأمورية ثانية في بلاده التي لا يملك بديلا عنها .لا يمكن أن يمر الخطاب عليه ،دون أن يضع خطوطا بار
ازدادت المكتبة الوطنية بإصدار جديد تحت عنوان: " نصوص ووثائق دستورية موريتانية " للدكتور والباحث الموريتاني والخبير في مجال الترجمة محمد ولد الكبير والأستاذ الدكتور سيدي محمد ولد سيد أب .
هي أول مرة يشهد فيها سكان نواكشوط "مأتما" جميلا، بحضور دولي ورسمي، وحشد جماهيري تجاوز التوقعات، وفاق القدرة الاستيعابية لأكبر ملعب رياضي في عاصمة الملثمين..
ها قد اشرقت شمس مأمورية ثانية لفخامة محمد ولد عبد العزيز رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية رمز استفاقة البلاد وتحولها وباني نهضتها الحديثة في اعتي حقب تاريخ العالم بعدما عجز أسلافه من الرؤساء وفي ظروف إقليمية ودولية مؤاتية عن
زوجة الشيخ أسامة بن لادن، اليمنية، التي كانت مع زوجها عند اقتحام المنزل، والذي استُشهد أمامها -حسبما قالت- عن القصة الحقيقة التي أخفتها الإدارة الأمريكية عن العالم.
ألقى الرئيس محمد ولد عبد العزيز خطابا بعد توشيحه رئيسا للجمهورية عدد فيه الانجازات التي تمت في المأمورية الاولى، مبرزا أنه سيتصدى لكل الدعوات الشرائحية والقبلية التي تسعى لتفريق الشعب الموريتاني الذي اعتبر انه شعب واحد، وقد فهم من
تم قبل قليل توشيح السيد محمد ولد عبد العزيز من قبل رئيس المجلس الدستوري السيد السقير ولد أمبارك رئيسا للجمهورية لمأمورية ثانية بعد أن أدي اليمين الدستورية بحضور شعبي كبير إكتظت به مدرجات المعب الألمبي وبحضور عدد من الرؤساء وممثل