مع استقلال موريتانيا عن الاستعمار الفرنسي في 28 نوفمبر (تشرين الثاني) 1960 شرعت الدولة الوطنية في محاربة العبودية باعتبارها الظاهرة الأكثر تجذرا والأكثر انتشارا والأكثر إعاقة لبناء المجتمع المنشود، ومع ذلك فإن القوانين التي تُحرم

تسببت صورة التقطت للاجئ عبد الحليم العطار قبل بضعة أشهر في تحويل مسار حياته بطريقة دراماتيكية، لم تكن تخطر له على بال.

في الوقت الذي ينعم فيه المجتمع الموريتاني وينتشي بالاحتفالات المخلدة لذكرى الاستقلال المجيدة في ظروف استثنائية لهذا العام ؛مقارنة بجيراننا الذين أنهكتهم الحروب الأهلية ،ولانفلات الأمني الرهيب ، والتضييق على الحريات وانتشار الثقافة

"تعيش موريتانيا اليوم أزمة سياسية عميقة وحادة، تزداد حدتها يوما بعد يوم، وهذه الأزمة ليست إلا واجهة لأزمات عديدة أخرى، منها الاجتماعي، والاقتصادي، والحقوقي، والثقافي، والأخلاقي.

نظم المئات من طلاب الجامعة صباح اليوم بنواكشوط مهرجانا احتجاجيا للفت الانتباه إلى المعاناة التي يعيشونها جراء تدني خدمات نقلهم إلى المركب الجامعي الجديد.

أفاد مصدر اعلامي ان فتاة فى مقتبل العمر وصلت الى المستشفى الوطني بالعاصمة نواكشوط وقد أصيبت بجروح خطيرة اثر تعرضها للاعتداء.

المتشددون يطعنون في شرعية اللقاء بالحكومة والمعتدلون متفائلون

بدأت الرياضات النسائية في موريتانيا تنتعش وتتقدم ببطيء في مواجهة عادات اجتماعية محافظة، إذ تحاول المرأة الموريتانية رفع هذه التحديات الصعبة عبر إنشاء مراكز رياضية.

كشفت بعض المصادر العليمة، عن انتشار زواج السر في صفوف كبار موظفي الدولة الموريتانية.