
قصة حزينة ومؤلمة تبدأ بجريمة زنا وتنتهي بجريمة قتل , بطلها ذئب بشري في جلباب رجل دين يعمل إماما لأحد المساجد , يعظ الناس ويؤمهم في الصلاة ويقتدون به , وقد تجاوز عمره الستين عاما.
I.jpg)

بقلم: إسلمو ولد سيد أحمد محماده
كاتب وخبير لغوي وباحث في مجال الدراسات المعجمية والمصطلحية