
واصلت الكراسي التجول في الغرفة والارتطام بالحيطان والأرضية، وكنت أعرف ـيقول ولد صلاحي ـ أن الهدف من وراء ذلك هو لفت انتباهي وإزعاجي لذلك واصلت لعب اللعبة وأنا أرتجف إيهاما لهم أني أخاف أكثر من اللازم لأني كنت أظن أن الأمري
I
الأستاذ أحمد سالم ولد بوحبيني