انطلقت في العاصمة الفرنسية باريس "مسيرة الوحدة" بمشاركة مئات الآلاف من الفرنسيين والعشرات من قادة دول العالم للتنديد بالهجمات التي شهدتها فرنسا الأسبوع الماضي.

في وقت يعيش فيه المجتمع الموريتاني حراكا اجتماعيا لمواجهة واقع ومخلفات ممارسات “العبودية”، ترتفع أصوات أخرى موازية لتقديم “العبيد” في صورة غير مألوفة داخل مجتمع الفولان الذي يرى أن الاعتزاز بتاريخ أجداده هو سبيل “تحرره”.

بداية دعونا نتأمل مواقف و تصرفات الجريدة المشبوهة شارلى ابيدو التى تتعمد نشر رسوم و صور مسيئة للاديان، و نتسائل هل كانت تستهدف الدين الاسلامى وحده في تلك التصرفات الحمقاء و تتعمد تشويه الدين الاسلامى فقط دون باقى المعتقدات

أدان اتحاد المواقع الالكترونية الاعتداء على الزميل حنفي ولد الدهاه وطالب بالقبض على الجناة وتقديمهم للعدالة حماية للصحفيين، وهذا نص البيان الذي توصلت وكالة المستقبل بنسخة منه:

أخذنا علما في نقابة الصحفيين الموريتانيين بالإعتداء الغاشم على الزميل حنفي ولد دهاه، حيث هاجمته البارحة "عصابة مجهولة" وهو في طريقه إلى منزله، وصدمت سيارته، واعتدت عليه جسديا.

يبدو أن كثيرا من العيون، في عالمنا الافتراضي، قد ابيضت من الحزن على قتلى عملية "شارلي ابدو"، ويبدو أن بعض الأصوات هنا  وهناك، وحتى من خارج عالمنا الافتراضي، قد بدأت تهمس بإدانة هذه العملية، ولذلك فإنه قد يكون من الضروري جدا إضافة

قرر وكيل الجمهورية بمقاطعة ولد ينج سجن عمدة البلدية السابق الشيخ ولد جام بتهمة تزوير شهادة وفاة لزوجة ابنه محمد ولد جام لإحصاء أبنائها المقيمين معه.

شارلي ابدو" : فيما يتجاوز الثنائيات البدائية

د. محمد بدي ابنو*

"الإنسان يرى القذى الذي في عين الآخر ولا يرى الوتد الذي في عينه هو"   مثل فرنسي

-1-

اختطف مسلحو تنظيم القاعدة الذين يتجولون بكل حرية منذ عدة أيام ويهاجمون القري اختطفوا زوال الويم والي موبتي الذي صادف وأن كان في مهمة رسمية في المنطقة ،

أقدمت سيدة مساء اليوم، على الإنتحار في مدينة أطار عاصمة ولاية آدرار.