استنكر الرباط الوطني لنصرة الشعب الفسلطيني ما أسماها "جريمة الاغتيال" التي تعرض لها الشيخ صالح العاروري، على أيدي عصابات الكيان الصهيوني "الإجرامية".
وأضاف الرباط ، أن هذا النوع من الممارسات الإجرامية يُترجم العقلية المتأصلة للاحتلال الصهيوني الغاصب، في تعاطيه مع الشعب الفلسطيني وقياداته.
وعزى الرباط قيادة حماس، وكافة فصائل المقاومة، والشعب الفلسطيني، والأمة الإسلامية، في فقدان الشيخ صالح العاروري.
وأكد أن استشهاد الشيخ صالح العاروري جاء ليكتب بالدم سفرا جديدا من تاريخ المقاومة، والجهاد للشعب الفلسطيني المجاهد.
ودعا الأمتين العربية والإسلامية إلى أن تهب نصرة للشعب الفلسطيني، ومقاومته الباسلة، وفق تعبيره.