
لم يَعدْ خافيا على النّاقد المتمرس الذي يتتبع قضايا الرّواية وتحولاتها البنائية والرؤيوية، منذُ نشأتها الفنيّة حتى وصولها إلى مرحلة مميزة من النضوج المعرفي والجمالي؛ أقول: لم يعدْ خافيا عليه إنّها مُنذُ مطلع العصر الصناعي من القرن
I
بقلم الناجي ولد الطلبه
الأستاذ احمد سالم بوحبينى