
(1)
مهما أحببتم "اسنيم"، ومهما عشقتموها، صدقا أو كذبا، فعليكم أن تتذكروا دائما هذه: إنكم لن تكونوا أصدق حبا ولا أكثر عشقا لشركة "اسنيم" من عمالها البسطاء المضربين، لذلك فلا داعيَّ للمزايدة على هؤلاء العمال المضربين.
I
بقلم الناجي ولد الطلبه
الأستاذ احمد سالم بوحبينى