
معظم الآباء والأمهات اليوم عندما لا يطيقون بكاء أطفالهم أو حتى لعبهم الزائد، يلجؤون إلى أن يشغلوهم بالهواتف المحمولة، بل ويصل الأمر في بعض الأحيان إلى أن يكون لكل طفل هاتفه الخاص به يلازمه طوال يومه..
I
بقلم الناجي ولد الطلبه
الأستاذ احمد سالم بوحبينى