هذه بعض المنشورات التي كنتُ قد شاركت بها في الحملة التدوينية "#سابك_الانتساب" أعيد نشرها في هذا المقال مع شيء يسير من التصرف، ولكن ومن قبل ذلك فلا بأس برد سريع على أولئك الذين انتقدوا هذه الحملة التدوينية، وذلك بحجة أن مثل هذا الن
تم الإعلان بعد الأيام التشاورية عن إطلاق حملة انتساب للحزب الحاكم، وقد تم اختيار أسوأ توقيت للإعلان عن إطلاق هذه الحملة، ولكي يبلغ الاستفزاز مداه فقد كًلِّف الوزراء وكبار الموظفين بالتحسيس لهذه الحملة.
من سلبيات نظام العاشر يوليو 1978 أنه خلق انفلاتا اجتماعيا وأخلاقيا أفرز طبقة سياسية طفيلية اتسمت في معظمها بضعف المستوى الثقافي، وجهل خصائص المجتمع ومبادئ علم السياسة، وتغليب المصلحة الخاصة على المصلحة العامة، واستخدام جميع الوسائ
هناك ظاهرة لافتة لم يعد بالإمكان تجاهلها، وتتمثل هذه الظاهرة في الكيل بمكيالين في تعاملنا مع الأخطاء التي ترتكبها بعض النخب سواء كانت تلك النخب سياسية أو حقوقية أو ثقافية.
لبارحة توقفت حركة المرور على أحد شوارع حي "أمتير émetteur" بسبب سيّارتين آخر مُودَيل من V8 فيهما شابّين من شباب اليوم تحت 35 سنة، أحدهما من المسؤولين الطّاريين قرّرا احتلال الطريق، يدخّنان "ملبورو"، يضحكان، ويتبادلان أطراف الحديث
ليست مبادرة رئيس الجمهورية لتصحيح مسار حزب الاتحاد من أجل الجمهورية أولى مبادراته الإصلاحية سياسيا واقتصادية واجتماعيا وأمنيا ودبلوماسيا.. وليس مسار الحزب، كحزب حاكم، إلا جزء من مسار البلد بجميع جوانبه.
كان من التقاليد الجميلة في الجمهورية الأولى أن ينظم حفل اختتام السنة الدراسية في الثانوية الوطنية وأن يحضره رئيس الجمهورية رفقة الوزراء وأعضاء السلك الدوبلوماسي ,وكان من التقاليد الفرنسية المعمول بها في تلك الفترة ان يلقي كلمة الا