هناك أسباب كثيرة ووجيهة تدفعني للمشاركة في مسيرة الثلاثاء التي سينظمها القطب السياسي للمنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة، والتي اختار لها أن تكون تحت شعار " لا للنهب والتفليس الممنهج لشركة اسنيم"، ومن بين تلك الأسباب أذكر:
انتهى جزء جديد من عروض الجنرال الهزلية التافهة، تلك العروض الكاشفة دوما لمدى ارتباك طرحه وضئالة احترامه، ومستوى احتقاره للمواطنين، لم أشاهد جل اللقاء وذلك،
في مقال سابق، بعنوان: "العمل العربيّ المشترك على المحك"، قلتُ إنّ مؤسسات العمل العربيّ المشترك لم تستطع-منذ تأسيسها- أن تكون في مستوى انتظارات المواطن العربيّ، وإن كان ذلك بنسب متفاوتة، حيث حققت بعض الإنجازات الشكلية وأخفقت في ال
هذه خمس برقيات ارتأيت أن أرسلها ـ وعلى وجه السرعة ـ إلى الرئيس "محمد ولد عبد العزيز" من قبل مؤتمره الصحفي المنتظر، وذلك رغم أنه لم تعد تفصلنا عن هذا المؤتمر إلا سبع ساعات.
لا أريد في هذه الإطلالة ؛ أن أتلمّس حقيقة ما يعانيه قطاع التعليم في ولاية لعصابه من ويلات ؛ نترك ذالك للمدير الجهوي ؛ الذي نرى أنّه أحسن وأجاد في مداخلته أمام ورشة استكشافية في فندق البلدية يومي 20 ـ 21 من هذا الشهر ؛ الرجل كان صا