لا يكف العقل البشري عن التساؤل، ولا تكف التساؤلات الناتجة بدورها عن إثارة العقل البشري لطرح المزيد من التساؤلات.

من المخاطر التي تتهدد الثقافة العربية المعاصرة، سواء من خلال كتابات بعض الإعلاميين أو الكتاب، ممارسة التدليس الثقافي ضد المثقفين، لأسباب خاصة.

قبل أعوام, وصف مازن درويش مدير «المركز السوري للإعلام وحرية التعبير» عمله كصحافي في سوريا بالقول: «أن تكون صحافياً في 

تشكل المرأة موضوعا سجاليا في مستوى التغيير الاجتماعي لأي مجتمع، على اعتبار أن تغيير الصور الثابتة حولها من شأنه أن يحرر الذاكرة، ويهيئ التفكير لتقبل واستقبال صور غير مألوفة.

هذا تعليق شاركت به في ندوة ادبية وتناولت فيه نصا ادبيا، لم اذكر اسمه في هذه السطور، لأنني فيما يبدو اكتفيت بذكره في تقديم ارتجلته ارتجالا في هذه الندوة، ثم لم اجد حاجة لذكره في هذا التعليق المكتوب، فصار يمكن ان يكون تذكيرا بالعناص

من المسائل الشائكة المتعلقة بالثقافة عموما، في وطننا العربي، التي كنت دائما أتحسس كثيرا قبل الخوض فيها، بوصفها مسألة بلا حل ممكن في الوقت الحالي، مسألة علاقة الناشر بالمؤلف..

تعلمون أن بعض المواقع الأليكترونية الموريتانية كتبت قبل أيام أن كوماندوز من الشرطة والمخابرات الموريتانية استطاع أعتقال مخصور الأخبار الذي يقال له المصطفى ولد الإمام الشافعي في بوركينا فاسو.

كان لمسالة اعادة اصدار كتاب حول اليهود واليهودية في مدينة مليلية السليبة من طرف المستشارة الثقافية عن الحزب الشعبي الاسباني الحاكم سيمي شوكرون اثار وخيمة، ووجع دماغ مستديم ما فتئت تعاني منه حتى اليوم، وكان قد اثير جدل واسع حول هذا

احدى أهم المفارقات في التاريخ النسوي العربي ان رائد تحرير المرأة كان رجلا هو قاسم امين، وبذلك يكون الذكر قد ناب عن الانثى التي تقول الدكتورة نوال السعداوي انها الأصل، لكن ذلك لم يحُل دون ظهور نساء عربيات بدءا من