بتاريخ 22 من شهر ذي القعدة 1436ه (7 سبتمبر 2015م)، انطلقت أعمال اللقاء التشاوريّ الموسَّع المُمهِّد للحوار الوطنيّ الشامل المرتقب أن يلتف حوله طيْفٌ واسع من السياسيين الموريتانيين، وعدد كبير من أصحاب الفكر والثقافة المهتمين بالشأن

“جوهر الحكم الكلّياني ـ وربما طبيعة  البيروقراطية من حيث هي ـ أنْ يجعلَ من الموظفين محضَ تروس داخل الآلة الإدارية وأنْ يجرّدهم إذًا من كل صفة إنسانية. ” حنه أرندتْ

ـ1ـ

اختلف الفقهاء في المذاهب الفقهية الأربعة، حول سبعة أنواع من النكاح هي: نكاح المسيار، النكاح العرفي، النكاح بنية الطلاق، نكاح الشغار، نكاح المتعة، النكاح المؤقت ونكاح المحلِّل.

هنناك ركود ملحوظ لا تخطئه العين في الحقل الثقافي ؛ وخاصة في ولاية لعصابه .

فهذه الولاية التي أنجبت علماء وشعراء و أدباء ناطحت بهم عنان السماء ؛صارفيها الأدب اليوم من سقط المتاع ؛ وضاع فيها الإبداع بسبب مشنقة الإهمال.

رغم أني لستُ من أولئك الذين يجهدون أنفسهم في البحث عن تفسيرات و تأويلات لمثل هذه التعديلات والترقيعات التي تشهدها الحكومة من حين لآخر، وذلك لاعتقادي بأن تلك التعديلات والترقيعات لا يمكن تفسيرها بعيدا عن "المزاج السامي" لسيادته، وع

إسلمو ولد سيدى أحمد

حكومة "معاليه" بلا إنجازات..

في عهدها تحولت عاصمتنا إلى مكب للنفايات..

وامتلأت شوارعها بالبرك والمستنفعات..