
لم أكن أفكر إطلاقا في الكتابة عن العملية التي تم تنفيذها ضد صحيفة “شارلي أبدو”، وذلك لأسباب وجيهة سأشير إليها لاحقا في هذا المقال، ولكن منشورا طالعته في الصفحة الشخصية لأحد أصدقائي على الفيسبوك جعلني أغير من موقفي هذا.
I
الأستاذ أحمد سالم ولد بوحبيني
بقلم الناجي ولد الطلبه