
العقيد المتقاعد /عمر ابيبكر
تتحمل فرنسا جزءا كبيرا جدا من المسؤولية عن تكريس الرق في موريتانيا، وذلك بسبب تساهلها، محاباتها و طيبتها إزاء اللوبي الإقطاعي الموريتاني؛ شريكها والمتواطئ معها، بحيث لم تخضعه لمرسوم 12 ـ 12 ـ 1905 الذي كانت مستعمرة موريتانيا الوحي