مقاطعة الميناء بكتلتها الناخبة المتمردة علي الأنظمة المتعاقبة ، بقيت وفية لخط المعارضة طوال المسار الانتخابي ، فلم يحسب فيها انتصار لغير المعارضة ، حتي في أحلك أيام حكم نظام ولد الطايع ، فهزمته غصبا عنه في كل الاستحقاقات رغم التز
أعلنت اللجنة المستقلة للانتخابات هذا المساء النتائج المؤقتة للانتخابات الرئاسية، وقد اتصلت إذاعة انواكشوط بالسيد الحسين ولد أحمد الهادي الناطق باسم المترشح الفائز محمد ولد عبد العزيز، الذي عبر عن ارتياحه للنتائج المعلنة، م
من الصعب جدا أن نحصر في مقال واحد كل الخاسرين في انتخابات 21 يونيو، ولذلك فإني في هذا المقال سأقتصر على طائفة خاصة من أولئك الخاسرين، وهي طائفة تتميز عن غيرها من الخاسرين في انتخابات 21 يونيو لكونها تعيش الآن سكرات نصر زائف، ولأن
عرفت مقاطعة واد الناقة نسبة مشاركة معتبرة بلغت 60% حيث سجل المترشح محمد ولد عبد العزيز فوزا كاسحا تجاوز 95% وتعتبر هاتين النسبتين من اعلي النسب التي تم تسجيلها علي مستوي مقاطعات الوطن ضمن انتخابات الرئاسة 2014.
في هذه اللحظات التاريخية المنيرة من عمر الشعب الموريتاني العظيم، وفي خضم الأفراح التي تعم أرجاء وطننا الحبيب، الجمهورية الإسلامية الموريتانية، فإننا في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، وبعد الإعلان الرسمي عن النتائج النهائية للشوط ال
اعتبر مدير حملة المرشح محمد ولد عبد العزيز ان نسبة المشاركة رغم الحرارة والامتحانات وانتزاع المراعي يبرهن على ان خيار المقاطعة كان خاطئا، معتبرا ان النسبة التي حصل عليها المرشح ينم عن التعلق التام للشعب الموريتاني ببرنامجه.
أفاد مراسل وكالة المستقبل ان واحدة من أعمدة الكهرباء في القطاع الثامن في دار النعيم قد استعلت فيه النيران ما أصاب السكان بهلع شديد وخاصة المنازل والمتجر المجاور له، وحتى الان لم يتلقى السكان أية إسعافات لتوقيف السنة النيران خوفا م
رغم الدعوات الطائفية، رغم المعاناة، رغم موجة الحر، رغم أنه حديث عهد بالديمقراطية، رغم ما يترصده من أخطار من القاصي والداني؛ وبغض النظر عن المقاطعة والمقاطعين- فقد فاز الشعب الموريتاني قبل فرز النتائج بل قبل إغلاق المكاتب.