هناك أكثر من مصيبة نزلت على هذا الشعب المسكين، ليس أقلها حكم العسكر للسلطة وعبثه بكل الثوابت الوطنية.. ولكن، ليس أقلها خطرا، بكل تأكيد، هيمنة غلمان أغمار وأشباه رجال على المشهد الإعلامي.
استغربت كثيرا حين علمت أن أستاذا جامعيا ورئيس مركز بحث، وأمين عام وزارة سابق، كان منسقا لشعبة ماستر علم اجتماع بكلية آداب جامعة انواكشوط العصرية حتى الأمس القريب، وتم إبداله بزميل له في نفس التخصص ولكنه بدل أن يهنئ زميله ويرجع الأ
منذ مدة وأنا أتأمل في تصرفات وقرارات الرئيس محمد ولد عبد العزيز، ولقد بدت لي هذه التصرفات والقرارات غير منطقية وغير مفهومة وعصية على الفهم، وخاصة منها ما تعلق باحتضان الرجل للأصوات المتطرفة من مختلف الشرائح والمكونات ورعايتها إلى
منذ قرابة السنتين امسيت متابعا للفيسبوك ومن خلاله صرت متابعا ليوميات موريتانيا وقد لاحظت خلال ثلاثة وعشرين شهرا الماضية وهي الفترة التي تابعت فيها يوميات ما يحصل في موريتانيا وخلاصة مالاحظته في هذه الفترة : أنه كان هناك احداث لامب
جاء تصويت مجلس الشيوخ الموريتاني ضد مشروع التعديلات الدستورية ليشكل زلزالا سياسيا غير مسبوق في بلد حديث عهد بالديمقراطية لم يتعود أن تقف فيه السلطة التشريعية بوجه قرارات تنفيذية.