
إن مشكلة الرق ومخلفاته يتأكد يوما بعد يوم الحاجة لفهم خطورته وضرورة مواجهته بوضوح وبعقل مستنير لقد تغافلنا أو تهاونا كثيرا في إيلاء المشكلة ماتستحق من أهمية رغم خطورتها التي لا يدانيها أي مشكل آخر في الأهمية لتأثيرها الوجودي الأكي
I
بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن-اسطنبول