خالد محمود صالح الذي رحل في 25 ايلول/سبتمبر 2014، يترك مكانه شاغرا من الصعب ان يأتي احد لسد هذا الفراغ في المشهد السينمائي، صاحب مسيرة فنية حافلة بالعطاء، ممثل سينمائي وتلفزيوني واذاعي ومسرحي، تنوعت أعماله ونال شهرة كبيرة في السنو
مع أن كثيراً من الدول نالت استقلالها، غير أن الاستعمار الكلاسيكي أبقى على آثار ومخلفات صاغت مصائر الشعوب التي خضعت لفترة طويلة إلى الهيمنة، وتتمثل تلك المخلفات بما يمكن أن نطلق عليه «السياسة الاستعمارية» التي انتقلت كجرثومة من الم
نشر رسام الكاريكاتور الفرنسي ستيفان شاربوني الملقب بـ"شارب" (47 عاما)، لوحة كاريكاتورية، توقع من خلالها حدوث هجوم إرهابي على فرنسا قبل نهاية شهر يناير(كانون الثاني) 2015.
يرى جيم فيرير ( إن إحدى السمات البارزة في الشعر الحديث هي إصراره على أن يكون فن الأقلية ). وهي سمات كتابية اعتمدها شعراء الحداثة لتدمير تقاليد التلقي وتفكيك المنظور التقليدي للغة والشعور والتعبير.
يشيرالكاتب الإسباني المعروف أنطونيوغالا إلى «أنه في مرحلة بداية إراقة الدم في إسبانيا، أي يوم 2 يناير/كانون الثاني 1492، عندما تم تسليم غرناطة للملكين الكاثوليكيين فرناندو وإيزابيل، أصبحت إسبانيا فقيرة ومنعزلة لمدة قرون، وأصبحت ا
منذ أكثر من عقد من الزمان كان التناوب التوافقي، وكل بما لديهم فرحون. فمنهم من استوزر، ومن استدون، أو استكتب. ومنهم استوظف، ومنهم ينتظر الاستحقاقات المقبلة، ليأخذ حقه في الغنيمة.
من المفيد لنا في سائر البلاد العربيّة ـ والسبل تكاد تتقطّع بنا ونحن على عتبة عام جديد ـ أن يُعاد الاعتبار، على خلافاتنا واختلافاتنا؛ إلى هذا المصطلح «الإصلاح»؛ وقد صار فضفاضا كهذا «الشرق الأوسط الكبير» الذي تُعدّ العدة لتحصينه من