بقلم: حمزة ولد سيدى حمود
كاتب صحفي
لم ألقه إلا عرضا مرة أو مرتين أثناء محاضرة في دار الشباب عام 1971.
كنت تلميذا مطرودا من الإعدادية، عمري خمس عشرة سنة، وأبدو دون سني.
I
سعادة السفير سيدى ولد دومان
من صفحة الدكتورمحمدو ولد احظانا على الفيسبوك