إن القارئ الفطن للواقع العربي والإفريقي خلال العقد الأخير لابد له وأن يقرأ رسائل صريحة جدا، وفصيحة جدا، ومختصرة جدا أبرقها الشباب العربي والإفريقي إلى أنظمته الحاكمة، أبرقها عبر البريد المضمون، وبثلاث صيغ مختلفة، وعبر ثلاثة أجهزة
تعرف الساحة السياسية في الآونة الأخيرة حراكا متسارعا تدفع من خلاله بعض القوى و الجهات الوازنة إلى دفع المعارضة للخروج من حالة التشرذم والاصطفاف خلف مرشح موحد قادر على منازلة الرئيس المنتهية مأموريته محمد ولد الشيخ الغزواني في الان
في الثامن عشر من مارس 2016 وقع الاتحاد الاوروبي و تركيا معاهدة إعادة الاستقبال و الاتفاق الذي كان وبالا على تركيا، حيث تكدس ما يقارب ستة ملايين من طالبي اللجوء في تراب تركيا مع ميزانية بلغت 40 مليار اورو و هو ما وضع تركيا في مأزق
قدم اليوم الأحد ،7رمضان،1445،الموافق 17 مارس 2024 محمد لمين ولد سلمان أوراق اعتماده لوزير الخارجية القطري،سلطان بن سعد المرخي،سفيرا لدى دولة قطر،و قد احتل رتبة وزيرا للصحة أيام الرئيس الأسبق،معاوية ولد الطايع،كما شغل منصب مستشار ل
حضرتُ البارحة ( مساء الاثنين 11 مارس 2024) للقاء التشاوري الخاص بالنقابات والمنظمات غير الحكومية، والذي نظمته وزارة الداخلية واللامركزية في إطار الأيام التشاورية الوطنية المتعلقة بالتحضير التشاركي للانتخابات الرئاسية وتطوير الحكام
لا نَحتاجُ اليومَ لإجراءِ استطلاع رأي حتى نَقول بأن هناك رفضا شعبيا واسعا لتوقيع بلادنا لاتفاقية مع الاتحاد الأوروبي حول الهِجرة في يوم السابع من مارس من العام 2024.