ضربوا القوى الإسلامية السنية فى سوريا و تآمروا على الديمقراطية فى مصر و اليوم يحاولون القضاء على هذه الفئة المؤمنة المجاهدة فى غزة،و لكن هيهات هيهات،سيرى العالم بأسره بأم أعينه استحالة كسر سيف الحق الغزاوي الجهادي،بإذن الله،و يومه
I
بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن