مقالات

عجائب باركيول وغرائب كنكوصه !

اثنين, 2014-07-21 11:14

نزف تحية إلى أبطال غزة , فقد رفعوا هامتنا , بما بنوه من قوة وعلم في ظل الحصار , ونحن نهدم في ظل الاستقرار والأمن كما ندعي ,فالتعليم تجد فيه غرائب وعجائب في وطننا .

نعم للشعب الإماراتي....لا لسلبيات نظامهم السياسي

سبت, 2014-07-19 19:12

هذا هو الإنصاف، ولا داعي لما فوق هذا، أما حرمان الإماراتيين من رياضتهم العربية الأصيلة، ذات البعد التقليدي الطريف، تسليط الصقور على الحمام عندنا، وخاصة على طيرهم المفضل، طعما وصيدا وصحة في البدن، "لقطي" وغيرها من طيور صيده

غزة وحرب الشلاليط الثلاثة / الدد الشيخ إبراهيم

سبت, 2014-07-19 10:24

قالها أردوغان: "عاجلا أم آجلا إسرائيل ستغرق في بحر الدماء التي أراقتها"...

لماذا لا نسمع الا جعجعة ولا نرى طحينا!/ الولي سيدى هيبه

سبت, 2014-07-19 09:52

ما هو السر يا ترى وراء تأخر البلد عن ركب الأمم؟

غزة تحترق والعرب نائمون ! : إسلمو ولد سيدي أحمد

جمعة, 2014-07-18 12:53

  يتعرض اليوم أهلنا بغزة الصامدة– كان الله في عونهم – لعدوان غاشم، يواجهونه بشجاعة  منقطعة النظير، ويضحون بالشهداء والجرحى، متصدين لضربات العدو بصدور عارية، لا يفت في عضدهم الدمارُ الذي أصاب المنشآت و منازل الأبرياء العزل التي دُم

كارثة"امبود" عندما يفشل الجميع / سعدبوه ولد الشيخ محمد

خميس, 2014-07-17 16:05

تعاني مدينة "امبود" هذه الأيام أوضاعا صعبة جراء تساقط كميات كبيرة من الأمطار، أدت إلى فيضانات، وسيول، هدمت عشرات المنازل، وخلفت أسرا مشردة بلا مأوى....  إلى هنا انتهى الخبر، لتبدأ تداعياتها السياسية،والإنسانية، والاجتماعية.

من دروس بدر الكبرى

أربعاء, 2014-07-16 11:07

في ذكرى غزوة بدر الكبرى لا أود الإطالة بأحداث يعرف تفاصيلها أكثر الناس لكنني أرى أن ثمة دروسا وعبرا يجب أن ننتبه إليها وأن يعيها حق الوعي القادة السياسيون والعسكريون:

غزوة بدر الكبرى... الذكرى والدلالات

ثلاثاء, 2014-07-15 18:32

بقلم: عبد الفتاح ولد اعبيدن المدير الناشر ورئيس تحرير صحيفة "الأقصى"

خيالXخيال

اثنين, 2014-07-14 09:14

تخيلتُ أن "رئيس الفقراء" في موريتانيا سارع إلى إغاثة ضحايا السيول في مدينة "أمبود" المنكوبة، وأنه فعل ما فعله ذات يوم رئيس الفقراء في فنزويلا،

"حين يشتد غضب سدنة التطبيع في موريتانيا"

أحد, 2014-07-13 13:51

لا يحتاج الإنسان إلي الكثير من القدرات الذهنية الخارقة ولا إلي ترسانة من أجهزة فك الرموز ووسائل كشف الماورائيات النفسية للبشر لكي يدرك سر التزامن المثير للدهشة، والتسابق المحموم الذي ظهر به علينا مؤخرا صاحب "التطفيف الحانوني" ورئي

الصفحات