ثمة خيط رابط بين هذه البيانات والمقالات التي تنخرط في حملة إعلامية ضد الرئيس محمد ولد عبد العزيز وبين العداء الصهيوني للرجل الذي طرد سفارة إسرائيل من نواكشوط في وضح النهار.
وداع الحبيب صعب وشاق، خصوصا إذا كان الحبيب رمضان، رمضان القرآن، رمضان التقوى، رمضان ليلة القدر، وما أدريك ما ليلة القدر، رمضان الجهاد الغزاوي ودروسه وعبره الإيمانية الثرة، رغم الضحايا والجراح الغائرة المؤلمة،
في الجزء الأول من هذا المقال أبدينا بعض الملاحظات حول المظاهرات والمسيرات لذلك الحراك الذي دخل الساحة السياسية مثيرا اهتمام الرأي العام الموريتاني – إذا كان هذا الوصف دقيقا- وتوقفنا في نهايته عند تلك المُسَلّمَة..
سؤالنا اليوم لفقيهنا السياسي هو " ما تعليقكم على ما قام به الحزب الحاكم في المسيرة الكبرى التي نظمت الساعة العاشرة من مساء 23/07/2014 والتي كانت دعما للمقاومة الفلسطينية ؟ "
خلال هذه الصفحة الجديدة من الصراع الدامي على ارض فلسطين يبدو واضحا للعين المجردة وجود خمس ملاحظات يتعجل الكثيرون عن معاينتها ...وهي الملاحظات التي سيكون لها اثر كبير على مستقبل هذا الصراع المعقد والطويل .
من مساوئ هذا الزمن أن بعض الناس يحاول الخروج من جلبابه ويتزيى بزي أكبر من حجمه، فيبدو في مشيته كطائر البطريق يمشي بتثاقل لعدم قابلية جسمه فيزيائيا للحركة.تتجسد هذه الصورة في محاولات العقيد اعل ولد محمد فال، و د.
إنه لمن المؤسف حقا أن تتحول مسيرة الإجماع الوطني الداعمة لغزة، والتي كان من المفترض بها أيضا أن تمد يد العون لأهلنا في أمبود إلى مسيرة للشقاق الوطني، وإنه لمن المخجل حقا أن تفشل هذه المسيرة في مثل هذا الوقت الحرج الذي يرتكب فيه ال
نعيش اليوم علي وقع تداعيات حدث باهت ، يتعلق بمحاولة تمرير سطوة الجنرالات علي السلطة واغتصابهم للديمقراطية عنوة ،وترسيخ مفاهيم معكوسة للانتخاب والشرعية والمجالس الديمقراطية ..