تحدثنا كثيرا عن سلبيات حفل التنصيب وضعف التمثيل الدولي ومستوى البذخ اللافت وإرغام الناس على الحضور واليأس من المأمورية القادمة التى لا شيئ يدفع للتفاؤل بشأنها بالنظر إلى ضبابية المأمورية السابقة للرئيس محمد ولد عبدالعزيز
إن أي مواطن مهما كان موقعه من هذه الأرض الطاهرة ، يتطلع لمتابعة كل فقرة من خطاب رئيس يبدأ مأمورية ثانية في بلاده التي لا يملك بديلا عنها .لا يمكن أن يمر الخطاب عليه ،دون أن يضع خطوطا بار
هي أول مرة يشهد فيها سكان نواكشوط "مأتما" جميلا، بحضور دولي ورسمي، وحشد جماهيري تجاوز التوقعات، وفاق القدرة الاستيعابية لأكبر ملعب رياضي في عاصمة الملثمين..
ها قد اشرقت شمس مأمورية ثانية لفخامة محمد ولد عبد العزيز رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية رمز استفاقة البلاد وتحولها وباني نهضتها الحديثة في اعتي حقب تاريخ العالم بعدما عجز أسلافه من الرؤساء وفي ظروف إقليمية ودولية مؤاتية عن
إن هناك فوارق واضحة وجلية وعديدة بين يوم التاسع عشر من إبريل 2007 ويوم الثاني من أغسطس 2014،فإذا كان يوم التاسع عشر من إبريل 2007 قد شكل يوما ناصعا في تاريخ موريتانيا المعاصر، حيث شاهد الموريتانيون في ذلك اليوم الفريد من نوعه، لقط
مر شهر رمضان العظيم بنفحاته الربانية مرور الكرام و مضت بذالك فرصة لن تتجدد إلا بعد سنة كاملة بأشهرها و أيامها و ساعاتها و لم يشهد الواقع السياسي الهش و المذبذب أي مبادرات تبشر بتصحيح المسار و بسمو "الساسة" عن حضيض المهاترات و المل
ليس هناك أصعب علي المرء من لحظات وداع أغلى هواياته بعد ممارستها 38 سنة دون انقطاع عنها ولو ساعة واحدة، ولم أكن أتمني أن تأتي لحظة الوداع في نفس اليوم الذي بدأت فيه ممارسة هذه الهواية منذ 38 سنة.