
ينتظر الشارع الوطني بفارغ الصبر جلوس الأطراف السياسية في البلد علي طاولة الحوار،وتتجه المعارضة إلي قبول الدخول في الحوار مع نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، لكن قبول المعارضة(أقصد المنتدي الوطني للديمقراطية والوحدة أكبر تكتل معار
I
بقلم الناجي ولد الطلبه
الأستاذ احمد سالم بوحبينى