
وصلت أعمدة النور إلى أعالي القُرُنْطُل، وركب التلفريك (القطار الطائر) الهواء إلى أعلى الجبل، ومدينة القمر، بعد ألفي عام، ما زالت ترقب شجرة زكّا العشّار، الذي اعتلى تلّةً، ومدّ قامته القصيرة، كي يرى زائر المدينة، الذي التفّ حوله جم
I
الأستاذ أحمد سالم ولد بوحبيني