
من نكَد الزمان أن يقدّمنا العالم ـ أو أن يقدّمنا طائفة من بني قومنا ـ على هذا النحو البائس الذي يكاد يُزري بنا جميعا، وكأنّنا أمّة «إرهاب»، يتيمة مجهولة النسب؛ على الرغم من أنّ العناصر التي أسهمت في بناء الحضارة العربيّة هي عينها
I
بقلم الناجي ولد الطلبه
الأستاذ احمد سالم بوحبينى