في كل مرة يُعلن فيها عن محاولة إطلاق حوار بين المعارضة ونظام ولد عبد العزيز، تُغمر الساحة بإشاعات انكشف فيما بعد أنها مجرد طعم تستدرج به المعارضة الي ذالك الحوار ،ومن تلك الإشاعات التي تكررت : "أن النظام مستعد لتلبية جميع مطالب
تهيأت للكتابة عن تبعات أو بقايا نظام "الرق" في موريتانيا الشقيقة لكل العرب والمسلمين بالفعل، قبل أن أطلع على التشكيل الوزاري الأخير فيها والذي سيطرت فيه النساء على الدبلوماسية الموريتانية!هذا هو الحال في موريتانيا التي بدت كبلد لل
يرى البعض بأنه لا أهمية لأي حوار مع السلطة القائمة، ويرى هؤلاء بأنه على المعارضة الموريتانية أن ترفض الحوار، ولكن مشكلة هؤلاء هي أنهم يكتفون دائما بالمطالبة برفض الحوار، ودون أن يقدموا أي بديل مقنع، اللهم إلا إذا كان أنه على الجمي
تعد الشفافية في أبسط تعاريفها هي العمل في العلن بطريقة تسمح بالحصول على المعلومات الكافية عن أداء المؤسسات والأجهزة الحكومية وغير الحكومية التي تستفيد من المال العام، بداية من أعلى مؤسسة في البلد وصولا إلى أصغر هيئة حكومية
فجّر (حراك الدشره ) منذ نشأته شرارة جدل حول أهدافه ومآربه ؛وأثار مدلول شعاره زوبعة بين مناصريه ومعارضيه؛ ما بين آو مناصر له ؛ ومهادن متغافل عنه ؛ ونابذ ساخط يسعى لفشله ؛ لذا يجزم بعضهم إلى أنّ من وضع شعاره كان يطمح قطعا إلى ما هوأ
تأكيدا لتصريح رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز في مهرجان شنقيط قبل أيام ، الذي قال فيه إنه مستعد بكل جدية للحوار مع المعارضة ، ولطمأنة نفوس المشككين من قادة المعارضة في نية الرئيس ، التي أعلن عنها .