
رغم ما عاشَهُ المُثقَّف العربي من تهميش وإبعادٍ، من قِبَل السلطة، كما من طرف الأحزاب اليسارية، التي انْتَمَى إليها أغلب المثقفين، ليس باعتبارهم شُركاء في اتِّخاذ المواقف، أو في التَّوْجِيه الفكري، بل كانتماءٍ بالاسم، أو بالصِّفَة،
I
بقلم: عز الدين مصطفى جلولي - كاتب وأستاذ جامعي جزائري - [email protected]
القطب سيداتي - كاتب وباحث رئيس تجمع كفاءات في خدمة الوطن