تكاد لا تخلو رواية أوروبية كتِبت بعد الحرب العالمية الثانية من إشارة صريحة أو ضمنية إلى ما يسمى «المحرقة» النازية التي تضاربت الآراء حول عدد ضحاياها،هذا فضلا عن الدراسات المتخصصة والوثائق وغيرها من التعبيرات الفنية الأخرى من متاحف
نزعم أن مقولةَ التأنيث في ثقافتنا العربية ليست إلاّ طاحونةَ تصوّراتٍ وتمثّلات ينزع فيها أصحابُها إلى إعادة إنتاجِ الصراعِ المجّاني بين تذكير فواعل التاريخِ وتأنيث مفعولاته.
تقوم هذه الرواية الأخيرة للروائي الأمريكي « بول أوستر « على التصارع بين شخصيتين مهمتين تمثلان رؤيتين متناقضتين للعالم، شخصية البطل « آدم والكر» طالب جامعي يتابع دراسته بجامعة كولومبيا، شغوف بالقراءة، جذاب وألمعي، حلمه أن يصير شاعر
انها اشد الحروب ضراوة، لأنها تتسلل بنعومة من خلال مراكز أبحاث ومؤسسات اعلامية وثقافية، ولها ضحايا وأسرى لكن من طراز آخر، ضحاياها من تقتادهم المصطلحات ذات الوميض الفوسفوري من أنوفهم الى واقع آخر، بحيث يجري تهجيرالوعي وبالتالي استلا
يلقي الدكتور درسه عليهم: الطلبة والطالبات….. بطبيعة الحال.
مقابل هذا الإلقاء تمكنه الدولة من راتب شهري محترم يمكن التفاوض حول حجمه تحت إشراف النقابات والحكومة.
يجوز أن يعجب أحد الطلاب بما يخرج من فم هذا الدكتور.
استطاع الفتى المشظوفي محمد المختار ولد أعلي ولد محمد محمود المعروف ب "ولد تارمبه" المتوفى حوالي 1950م أن يصيب أسدا ضاريا برمية رصاص فذة في إحدى رحلاته داخل براري الحوض الشرقي...
سجلت " إيلينا آندروس" الناقدة المتخصصة في بروتوكول الرؤساء والشخصيات الدولية المهمة في العالم والمحررة بصحيفة "الوا شنتون بوست" الأمريكية ، لحظة مرور السيدات الأول بإفريقيا على السجاد الأحمر المؤدي إلى حديقة البيت الأبيض، بتميز وأ