
رغم ما عاشَهُ المُثقَّف العربي من تهميش وإبعادٍ، من قِبَل السلطة، كما من طرف الأحزاب اليسارية، التي انْتَمَى إليها أغلب المثقفين، ليس باعتبارهم شُركاء في اتِّخاذ المواقف، أو في التَّوْجِيه الفكري، بل كانتماءٍ بالاسم، أو بالصِّفَة،
I
بقلم الناجي ولد الطلبه
الأستاذ احمد سالم بوحبينى