لا يختلف اثنان من غير المزايدين والمكابرين على أن اختيار السيد يحيى ولد حدمين وزيرا أولا؛ يشكل بادرة أخرى ودليلا ساطعا على أن السيد الرئيس محمد بن عبد العزيز جاد في عملية البناء ومصر على استمرار قاطرة التنمية بوتيرة مضاعفة.
1-إلى السيد/ رئيس الجمهورية/ المحترم،
أهنئكم بالمأمورية الجديدة وأتمنى لكم التوفيق، وأنوِّه بما أعربتم عنه سابقًا من أنكم رئيس لكل الموريتانيين، وأرجو أن يتجسد ذلك - بشكل ملموس- على أرض الواقع،
ها هو "الكاتب الجديد" والعقيد والرئيس السابق اعل ولد محمد فال يعود بخرجة إعلامية جديدة ليحكي لنا عن ثرثرته وترهاته الوهمية فيتحدث عن الجيش الموريتانيي ليصفه بما يتنافى مع الوطنية ناسيا أو متناسيا أن الجيش رمزا من رموز الوطن و
مرت ساعات طويلة وأنا أتردد بين موقعي الجيش الوطني والوكالة الموريتانية للأنباء للتأكد من خبر يتعلق باتخاذ قرار بتعريب المراسلات الداخلية للجيش الوطني، وهو الخبر الذي تناقلته بعض المواقع الوطنية اعتمادا على تصريح من مصدر رسمي في إد
كان رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز ينظر إلى المستقبل نظرة واثقة كالعادة؛ عندما ألقى إلى الشباب بالرسن؛ وأطلق لفتته الكريمة "أنتم الأمل"؛ التي أسفرت عن لقاء تاريخي حضره مئات الشباب؛ وتحاوروا فيه مع الرئيس على مدى يومين كا
خلال رقصة عقله النشاز، كآخر محطة من كرنفال الإنتحال الذي طبع الدور "المعرفي" الجد ثانوي لحماه الله ولد سالم، يستمر "مثقف الفتن" والباحث عن فتنة ذوي القربى من أبناء الأمة الواحدة، في التطفل على قضايا التنمية المستدامة، كما حاول مع
برزت في الآونة الأخيرة " كلمة " قديمة جديدة ؛ ذات دلالة عميقة ترددت كثيرا في الساحة الوطنية ألا وهي كلمة الشباب ؛ وطبعا قفزت الى الأذهان مصطلحات مرتبطة لفظيا أو دلاليا بهذه الكلمة ؛ الاهتمام بالشباب ؛