ديهو نيسيبل، عبد الله يعقوب وحسن إبراهيم؛ ثلاث قصص، ثلاث مصائر مختلفة؛ جمعتها تراجيديا الهجرة، وقصصها التي لا زالت مستمرة فصولها في قارة يستنكها الفقر والجوع، وتمزقها الحروب العمياء.
فروا مع جدهم من حرب مالي قبل ثلاث سنوات، لحظتها كان سليمان يبلغ من العمر 13 عامًا فقط وشقيقه، 9 أعوام، والآن يعيشان في نواكشوط، عاصمة موريتانيا، لكنهما تحت رحمة مدرس للقرآن؛ يجبرهما على التسول في شوارع المدينة كل يوم.
منذ أسابيع، تصَّعد المعارضة الموريتانية من حدة خطابها تجاه الحكومة، محذرة من أن البلد يواجه مخاطر محدقة جراء “هشاشة الوضع الأمني وخطورة الوضع الاقتصادي وانسداد الأفق السياسي والتضييق على الحريات”، وفق تقديرها.
عندما كانت الشمس تغرب، تاركةً اشعتها تنعكس على الشاطئ الذي بدى كمرآة، كان صخب الصيادين الذين يدخلون ويخرجون من الرمال مستمرًا، فيما كان شاب سنغالي في ميناء نواكشوط عاصمة موريتانيا، يقول لنا “ليس لدي خيار آخر، أنا بحاجة للوصول إلى
نظم حزب تواصل مهرجانا شعبيا مساء اليوم بساحة المعرض بمقاطعة عرفات.
المهرجان شهد حضورا جماهريا كبيرا.
حاول الحزب أن يرسل عدة رسائل من خلال مهرجانه المعنون ب "ناقوس الخطر" .
قبل أسبوعين أشرف الأمين العام لوزارة البيئة والتنمية المستديمة السيد محمد ولد عبد الله السالم ولد أحمدوا من بلدية اطويل بالحوض الشرقي رفقة والى الولاية، السيد
لم تكن زيارة وزير الداخلية يوم أمس الأحد مختلفة عن زيارات المسؤولين السابقين للولاية رغم الزخم الإعلامي و السياق الأمني والسياسي الذي عُللت به الزيارة.