
(1) عندما نعيد مشاهدة الصورة العائلية، لا يعود يهمنا معمارها الفني، القائم على الألوان والأشكال والضوء والمنظور والحركة والإيماءات وسوى ذلك، ستكون قراءتنا لها بوصفها «لغة بصرية» بالغة التنوع والتعقيد، تبحث عن الانفعالات الإنسانية،
I
الأستاذ أحمد سالم ولد بوحبيني