تخلد بلادُنا اليوم (28 نوفمبر) الذكرى الخامسة والستين للاستقلال المجيد.

من الانصاف أن تعترف لمدينة شنقيط المباركة بما حباها الله تعلى به من شهرة بالعلم والحج، جعلت اسمها يطلق على جميع سكان القطر ابتداء من أواخر القرن الحادي عشر، ومنذ أن تعرب معظم سكان البلاد، وضعف ارتباطهم بالمحيط التكروري وانتقلوا إل

تـكـتسـب الفتوى أهمية بالغة فـي الشرع الإسلامـي، باعتبارها توقيعا عن رب العالـميـن جل جلاله؛ لأنـها إخبار بحكم الشارع، وتبليغ له إلـى الـمكـلفيـن به؛ لهذا كان العلماء الـمفتون هم ورثة الأنبياء، فهم الآن القائمون بمهمتـهم،

في الصمت الموريتاني درسٌ يرفض ضجيج التحالف العسكري في الساحل (AES) أن يصغي إليه.

في امبيكت لحواش، كما في وادان وتيشيت وجول، كما في نواكشوط فاتح مارس 2019، ظل فخامة رئيس الجمهورية يذكّر الموريتانيين بأن بناء الدولة لا يتحقق بالخطابات ولا بالولاءات الضيقة، بل بخيارٍ واحد لا بديل عنه: خيار المواطنة.

على هذا الفضاء الأزرق؛ عالم إفتراضي مختلف؛ فيه تسطعُ الشمسُ على وجوه لاتستحق؛ وتسترق الآذان السمعَ لبديع الكلام ورائقه؛ وتشرئب أعناقُ الواهمين نحو "فجر" كاذب.

يسجل التاريخ اليوم أن موريتانيا في عهد فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني قد اعتمدت اليوم ولأول مرة منذ استقلالها ميزانية للبرامج لتنهي عقودا من سيادة وتغول ميزانيات الوسائل وما يصاحبها من هدر للموارد و غياب للأهدا

خرجت من مستشفى القلب، بعد حجز دام عدة أيام، ورغم قصر المدة، إلا انها طويلة بقياس من يريد أن يتحرر من سجن الأطباء، وقد صدق الدكتور بننه رئيس قسم الانعاش، عندما قال وهو يزف لي بشرى الخروج، سنمنحك "الخروج من هذا السجن" لتمضي معنا أيا

منذ تولي فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني مهامه، شكّلت مكافحة الفساد حجر الزاوية في مشروعه الإصلاحي، ومرتكزًا أساسيًا في برنامجه الانتخابي الذي جعل من الحكامة الرشيدة والشفافية شرطًا لا غنى عنه لتحقيق التنمية الم

جراحاتنا النازفة