لندن ـ علنت عارضة الأزياء والممثلة الإسرائيلية أورلي فينرمان، التي كانت على علاقة عاطفية مع سيف الإسلام القذافي في الماضي رفضها للمجازر الإسرائيلية في قطاع غزة بعد أن كتبت في الفيس بوك أنها “تخجل من دولتها” ورفعت منشورات مؤيدة للم
الرياض ـ أثارت شابة سعودية، تريد الزواج من شخص، اهتمام المغردين السعوديين على موقع “تويتر” الإثنين، بعد أن وزعت قوارير مياه في عدد من المساجد، كتب عليها: ” أدعو الله أن يزوجني سلمان”.
في ندوة عن الكتابة الإبداعية، شاركت فيها مؤخرا، وحضرها بعض المهتمين بالكتابة والشأن الثقافي عموما، ولا جمهور عريض كعادة الندوات الثقافية، سألني أحد الحاضرين سؤالين مباغتين لم أتوقعهما:
صدر منذ أيام كتاب "المرشد الوجيز إلى قراءات الذكر العزيز" لمؤلفه الأستاذ القارئ محمدُّ سالم ابن جدُّ، وتسلمته المكتبات التي تتولى توزيعه على الراغبين في اقتنائه.
كلما زادت حدة التطرف الديني على امتداد الوطن العربي، لتصل إلى هذا الحد من السريالية والفوضى بحيث يفقد العقل أمامها أي قدرة على التحليل والفهم، إلا وتذكرت أحد أهرامات التنوير العربي الحديث، وهو الدكتور نصر حامد أبو زيد.
كي لا نتورط مجددا بما ينبغي التحذير منه، فإن ما اعنيه بهذا العنوان ليس مقاربة انثروبولوجية حول نشأة الكلام باعتباره امتيازا آدميا، بل هو البعد المزدوج اجتماعيا وسياسيا لثقافة الزجر وتربويات يحكمها عُنصران تقليديان هما الاحتراز وال