
(الى محمود درويش) لا ينوب عنك أحد سواك حتى في ذكراك، ففي عام الرماد وليس الرّمادة قلت للتوأمين اللدودين الضفة والقطاع انت منذ الان غيرك، وكأن هناك ترجمة مورست في الخفاء للفلسطيني بحيث يكون سواه، ويومها سألتني : كيف اهتديت الى نفسك
I
بقلم: عز الدين مصطفى جلولي - كاتب وأستاذ جامعي جزائري - [email protected]
القطب سيداتي - كاتب وباحث رئيس تجمع كفاءات في خدمة الوطن