الرياض ـ أثارت شابة سعودية، تريد الزواج من شخص، اهتمام المغردين السعوديين على موقع “تويتر” الإثنين، بعد أن وزعت قوارير مياه في عدد من المساجد، كتب عليها: ” أدعو الله أن يزوجني سلمان”.

 يعتبر الناقد والروائي المغربي د.

في ندوة عن الكتابة الإبداعية، شاركت فيها مؤخرا، وحضرها بعض المهتمين بالكتابة والشأن الثقافي عموما، ولا جمهور عريض كعادة الندوات الثقافية، سألني أحد الحاضرين سؤالين مباغتين لم أتوقعهما:

تعتبر الذاكرة الوطنية لأي شعب هي هويته وجينته التي تتوارثها أجياله ولا يوجد شعب بدون تراث يتعلق به ويغذيه لأنه حقيقته التي تميزه عن غيره من الأمم.

 ما يمر به المجتمع العربي الآن ربما يوحي بإعادة النظر في مشروعات فكرية وتحديثية عربية حاولت الخروج من نفق الجهل المظلم، ومحاولة اللحاق بركب الحضارة.

صدر منذ أيام كتاب "المرشد الوجيز إلى قراءات الذكر العزيز" لمؤلفه الأستاذ القارئ محمدُّ سالم ابن جدُّ، وتسلمته المكتبات التي تتولى توزيعه على الراغبين في اقتنائه.

حول ماسيليلا (9 سنوات) إلى أصغر عريس في العالم، بعد زواجه من هيلين شبانغو (62 عاماً) في حفل زفاف أقيم بإحدى القرى جنوب إفريقيا.

كلما زادت حدة التطرف الديني على امتداد الوطن العربي، لتصل إلى هذا الحد من السريالية والفوضى بحيث يفقد العقل أمامها أي قدرة على التحليل والفهم، إلا وتذكرت أحد أهرامات التنوير العربي الحديث، وهو الدكتور نصر حامد أبو زيد.

كي لا نتورط مجددا بما ينبغي التحذير منه، فإن ما اعنيه بهذا العنوان ليس مقاربة انثروبولوجية حول نشأة الكلام باعتباره امتيازا آدميا، بل هو البعد المزدوج اجتماعيا وسياسيا لثقافة الزجر وتربويات يحكمها عُنصران تقليديان هما الاحتراز وال

في ظاهرة جديدة تسجل المسلسلات المصرية لموسم رمضان لهذا العام حضـــــوراً كبيراً للممثلين العرب على غير العادة، وتثير هذه المشاركات بعــــض الانتقادات الفنية وسط النقاد لجهة الأداء.