
كلما زادت حدة التطرف الديني على امتداد الوطن العربي، لتصل إلى هذا الحد من السريالية والفوضى بحيث يفقد العقل أمامها أي قدرة على التحليل والفهم، إلا وتذكرت أحد أهرامات التنوير العربي الحديث، وهو الدكتور نصر حامد أبو زيد.
I
بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن - المدينة المنورة