كثيرا ما نتساءل، أو على الأقل، نعبر عما يشبه الاستغراب، حول هذه المسافة التي تزداد عمقا مثل الجرح، بين المعرفة الأدبية واستثمار تلك المعرفة في الوعي الجماعي، والسلوك الفردي، أو حاجة المجتمع للأدب وللفنون بشكل عام.
I
بقلم: محمد الأمين ولد الفاضل
محمد عينين أحمد - رئيس الجمعية الموريتانية للسلامة والصحة المهنية والمحافظة على البيئة